تكمن مسؤولية الأهل في التوضيح والحماية والتذكير والتبيان، وليس في المراقبة وفرض الأوامر وكسر الحريَّة.
نصف الطفل بأنَّه "عنيد" عندما يصرُّ على القيام بأمرٍ لا يتماشى مع رغبة الأهل، أو عندما يصرُّ على عدم القيام بأمرٍ ما يرغب به الأهل؛ وهي حالةٌ سلبيةٌ تُشعِر الأهل بالعجز وانعدام السيطرة.
Copacabana atrai um grande contingente de turistas para seus mais de oitenta incredibly hotéis, que ficam especialmente cheios durante as épocas do ano-novo e do carnaval.
قد يرى الآباء اتّجاه طفلهم نحو سلوك غير مرغوب فيه، وعندها فعليهم تشتيت انتباهه عن ذلك السلوك عن طريق مناداته وسؤاله إذا ما أراد اللّعب بلعبة معيّنة، أو مشاهدة برنامجه المفضّل، ولهذا الغرض يجب على الآباء دوماً الاحتفاظ بمجموعة من الملهيات التي يحبّها الطفل، واستخدمها عند الحاجة، كالاحتفاظ بكتبه وألعابه المفضّلة، أو تحضير وجبته التي يحبّ تناولها، ممّا يساعد في تشتيت انتباهه، وتجنّب أيّ سلوك غير مرغوب منه.[١]
كن قدوة في التعامل مع التحديات والانفعالات. أظهر له كيف تتحاور، تتنازل، وتُعبّر عن رأيك بأدب.
كيفية معالجة العصبية عند الاطفال الزوار شاهدوا أيضاً
هذا يشجع الطفل على الانتهاء من واجباته بسرعة لأنه يعلم أن هناك نشاطًا ممتعًا بانتظاره.
بدلًا من " اذهب لفراشك!"، قل "هل تريد أخذ حمامٍ دافئ قبل النوم أم سماع قصة قبل النوم؟".
قبل الخروج، من المفيد التحدث مع الطفل حول التوقعات والقواعد التي يجب اتباعها في الأماكن العامة. يمكن أيضاً تقديم مكافآت صغيرة للسلوك الجيد خلال الخروج.
من الطرق الناجحة ضمن كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟ أن تكافئ السلوك الجيد.
عند التعامل مع الطفل العنيد، قد تكون بعض المواقف مستفزة وتدفع الوالدين إلى فقدان أعصابهم. ومع ذلك، من الضروري الحفاظ على الهدوء وعدم الدخول في جدال حاد أو رفع الصوت.
يحتاج الطفل للشعور ببعض السيطرة في حياته الخاصّة دون تلقّي الأوامر دوماً من الآخرين، ولذلك فإنّه يجب على الآباء محاولة التفاوض مع أطفالهم، ومناقشتهم فيما يريدونه، وسماعهم وفهمهم، إلى جانب منحهم بعضاً من الحريّة للتعبير عن أنفسهم،[١] وقد يساعدهم في ذلك طرح بعض الأسئلة عليهم، مثل: "ما الذي يجري؟"، أو "كيف يُمكن أن أساعدك؟"، أو "لماذا تشعر بالانزعاج؟"، أو "ماذا تحتاج الآن؟"، إذ يُشار إلى أنّ هذا الأسلوب يُشعر الطفل بأنّه إنسان قويّ قادرٌ على التعبيرِ عن احتياجاتِه.[٢]
ولا تدري الأمهات أن ما وراء الشكاوى والتعب هناك شخصية تتطور وتُنبى وهي شخصية الطفل، فبحسب ما يقول علماء النفس وأطباء الأطفال أنه يعود سبب هذا التعب والعند موقع ويب رسمي إلى:
التعامل مع الطفل العنيد يتطلب صبرًا، تفهمًا، ومهارات تربوية فعالة. من خلال تطبيق النصائح والاستراتيجيات المذكورة في هذا المقال، يمكنك أن تساعد طفلك على تحسين سلوكه وتطوير علاقته معك بشكل إيجابي.